نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
7 نتائج ل "Findley, Paul, 1921- مؤلف"
صنف حسب:
لا سكوت بعد اليوم : مواجهة الصور المزيفة عن الإسلام في أميركا
هذا الكتاب هو إحدى ثمار عهد قطعه فندلي على نفسه بالعمل على كسر حاجز الجهل بتصحيح المفاهيم والصور الخاطئة، وتفنيد الأضاليل التي تسكن أذهان العامة من الأميركيين، فهو يرى أن تبديد الأفكار النمطية المزيفة عن الإسلام مهمة ملحة، باعتبارها مسؤولة عن تشويه صورة المسلمين الأميركيين وتغييب مساهماتهم وطاقاتهم الكبيرة في مجال الخدمة العامة، ولأنها تحول دون تعزيز التسامح والتفاهم والتعاون بين معتنقي الديانات المختلفة، وهو، في هذا السياق، يحث المسلمين على المزيد من التصدي المنظم لهذه الأفكار النمطية، وعلى توسيع نطاق انخراطهم في العمل السياسي، لتخطي الحواجز، واحتلال المكانة التي يستحقونها في المجتمع الأميركي.
لا سكوت بعد اليوم : مواجهة الصور المزيفة عن الإسلام في أمريكا
هذا الكتاب هو إحدى ثمار عهد قطعه فندلي على نفسه بالعمل على كسر حاجز الجهل بتصحيح المفاهيم والصور الخاطئة، وتفنيد الأضاليل التي تسكن أذهان العامة من الأميركيين، فهو يرى أن تبديد الأفكار النمطية المزيفة عن الإسلام مهمة ملحة، باعتبارها مسؤولة عن تشويه صورة المسلمين الأميركيين وتغييب مساهماتهم وطاقاتهم الكبيرة في مجال الخدمة العامة، ولأنها تحول دون تعزيز التسامح والتفاهم والتعاون بين معتنقي الديانات المختلفة.
من يجرؤ على الكلام : الشعب والمؤسسات في المواجهة اللوبي الإسرائيلي
بول فندلي ومن موقعه السياسي الهام كممثل لولاية البنتوي في الكونغرس الأميركي لمدة اثنتين وعشرين سنة، ومن مركز اطلاعه على خفايا السياسة الأميركية، وما وراء كواليها، يجرؤ على الكلام في هذا الكتاب الذي يتحدث فيه عن اللوبي اليهودي الذي يمثل حاكما فعليا للولايات المتحدة الأميركية، وعن الشعب والمؤسسات والتي في قراراتها تحاول الوقوف في مواجهة هذا اللوبي وتطلعاته. لذا، فالكتاب بمحتواه يمثل اقترابا من المعاناة العربية وذلك من خلال السياسة الدولية التي يحكمها حكام صهيون من خلال هذا اللوبي الذي يحكم بأسره، لذا فالكتاب ومنذ ظهوره أول مرة في يونيو (حزيران) 1985 لقي قبولا عظيما. فبالرغم من قيام محاولات غير رسمية وفعالة في الأشهر الأولى لتضييق نطاق انتشاره، فإنه أخذ مكانه بين الكتب الأكثر مبيعا. إذ بقي طوال تسعة أسابيع في قائمة الكتب الأكثر مبيعا والتي تصدرها جريدة \"واشنطن بوست\" لقد أماط فندلي في كتابه هذا اللثام عن سبب مواقف أميركا الرسمية غير المتوازنة في الشرق الأوسط، كما وناقش عشرين مثلا من الأمثلة البارزة على سلوك إيبالا (اللجنة الأميركية الإسرائيلية للشؤون العامة) ونتائج كل هذا على السياسة والمناقشة العامتين. لقد جاء وثق المؤلف معلوماته بالبيانات الملاحظات الصادرة في عدد من الشخصيات الكبيرة مثل وليم فولبرايت، وجورج بول وبرجنسكي، وجيسي جاكسون وكثيرين غيرهم.
أميركا في خطر : مذكرات بول فندلي
هذه المواضيع ومواضيع أخرى تتناول السياسة الخارجية الأميركية بعين المراقب والناقد يطرحها بول فندلي في كتابه هذا، الذي تحدث عنه \"هيلين توماس\" عميدة المراسلين السابقة في البيت الأبيض بالقول \"وعلى الرئيس أوباما أن يقرأ الكتاب ليحظى بالمزيد من التبصر بالضغوط التي يخضع لها على حساب المصالح الأميركية، والحياة، والثروة، ولم يفت الأوان بعد على التعلم من النائب فندلي، الرجل صاحب الضمير الحي، الذي يجرؤ على قول الحقيقة\".